إحصائيات.. 55 %من الاسر المغربية توفرت على حاسوب خلال سنة 2016 و 68 % تتوفر على أنترنت

إحصائيات.. 55 %من الاسر المغربية توفرت على حاسوب خلال سنة 2016 و 68 % تتوفر على أنترنت

أفادت الوكالة الوطنية لتقنين المواصلات أن 55 في المائة من الأسر توفرت خلال سنة 2016 على أجهزة الحاسوب على غرار 2015، مع تفاوت بين المجال الحضري (2 ر69 في المائة) والمجال القروي (9 ر26 في المائة).

وأظهر بحث أنجزته الوكالة حول تكنولوجيا المعلومات والاتصالات لدى الأسر والأفراد أن النسبة حسب نوع التجهيز تطورت، حيث أن الأسر التي تتوفر على حاسوب محمول أصبحت تشكل 7 ر40 في المائة و1ر26 في المائة بالنسبة للأسر التي تتوفر على لوحة إلكترونية (مقابل 8ر20 في المائة سنة 2015). ووصلت هذه النسبة، فيما يخص حاسوب المكتب إلى 21.7 في المائة.
وأشار إلى أن 6 ر53 في المائة من الأسر تتوفر على أكثر من حاسوب/لوحة إلكترونية بارتفاع ست نقط بين 2015 و2016.
وتم إجراء البحث الميداني السنوي خلال الفصل الأول من سنة 2017 لدى 2520 أسرة، منها 980 بالمجال القروي. وتتماشى العينة مع نفس بنية الساكنة المستهدفة وتم بناؤها على أساس خمسة متغيرات تتمثل في الجهة، ووسط الإقامة، ونوع السكن، والنوع والعمر.
وتستخدم نتائج البحث في تزويد تقارير الهيئات الدولية التي تقوم بنشر تصنيف المملكة فيما يخص العديد من مؤشرات القطاع.

و أفادت الوكالة الوطنية لتقنين المواصلات أن 5 ر68 في المائة من الأسر تتوفر حاليا على ربط بالإنترنت من ضمنها 2 ر77 في المائة بالمجال الحضري و 3 ر51 في المائة بالوسط القروي.

وحسب البحث السنوي الذي أنجزته الوكالة الوطنية لتقنين المواصلات فإن 5 ر66 في المائة من الأسر ترتبط بالإنترنت عبر تكنولوجيا الإنترنت المتنقل.
 وأضاف أن 8 ر84 في المائة من مستعملي الإنترنت ولجوا إلى الشبكة عبر ربط متنقل من نوع صوت/بيانات مضيفا أن 7 ر13 في المائة استعملوا ربطا من نوع بيانات فقط ، فيما استعمل 1 ر60 في المائة ربط إنترنت ثابت.
 وتم إجراء البحث الميداني السنوي خلال الفصل الأول من سنة 2017 لدى 2520 أسر ة منها
980بالمجال القروي . وتتماشى العينة مع نفس بنية الساكنة المستهدفة والتي تم بناؤها على أساس خمسة متغيرات هي: الجهة، وسط الإلقامة، نوع السكن، النوع ، والعمر.
 وتستخدم نتائج هذا البحث لتزويد تقارير الهيئات الدولية التي تقوم بنشر تصنيف المملكة فيما يخص العديد من مؤشرات القطاع.

بلاقيود

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *